العرض والطلب هو من يحدد سعر العملة في كل العالم..وعندما تتوفر السلعة المحلية لايحتاج المواطن للخوف من ارتفاع الاسعار في بورصات العالم..كلما اصبح الدولار رخيص سيتم سرقته وتحويله للخارج وشراء العقارات والسياحة بلا وجع قلب..المواطن يريد سلعة رخيصة وغذاء متوفر وقادر على شراءه اضافة للخدمات والامن وكل ذلك ممكن تحقيقه بالاستثمار بموارد البلاد البشرية والمادية..الذي سيستفيد من انخفاض سعر الدولارفقط اصحاب التجارة والبنوك والفاسدين المحتالين الذين هربوا العملة الصعبة لدول ازدهر اقتصادها بهذه الاموال على حساب نعاسة العراقيين