الوضع طبيعي في المانيا والالمان يشتغلون كخلية نحل..وكلما اصبحت الامور متازمة في العالم تجد الالمان هم الرابحون وهم المنقذون..اقتدار الالمان في وعيهم وقدرتم على ايجاد سبل حقيقية للحلول..وماعدهم سوف وانشاء الله..يطبقون المقولة لديك عقل اعطاك اياه الله وفكر فيه وستجد الحل..هذه الحركات والتجمعات سببها حرية الراي وحقوق المواطن الالماني المصانة..هذه الحركة نشأت في عام 1982 وبما انها كانت فقط حركة فكرية تدعوا بافكارها سلميا لم يهترض عليها احد..ولكن ماقام به الرئيس الامريكي ترامب ايقض هذه الحركات وتصورت ان الدولة ضعيفة وغافلة بسبب انشغالها بكورونا وحرب اوكرانيا وازمة الطاقة بدها..خرج هؤلاء للعلن ووقعوا في شر افكارهم..هؤلاء يشبهون جماة العراق انريد ملكية لان الجمهورية فشلت ..كلشي تمام وفقط ندعوا الله ان لاتتسبب ازمات العالم في عودة الحروب بين الكبار وتقع الشعوب الضعيفة وقود لها..