وزارة التجارة اغلنت مناقصة لتجهيز السلة الغذائية قبل ستة اشهر وخاصة بعد تخصيص الاموال لقانون الامن الغذائي..اعطيت المواد في المناقصة وعرض الشركات عروضها..احدى الشركات عرضت مبلغ 5 دولار وستين سنت قيمة السلة الواحدة لكل فرد عراقي..وغيرها عرض اقل من سبعة دولار ولكن شركة تابعة للخنجر رسى عليها العقد بيعر 9 دولار للسلة الىاحدة..

كذلك هناك بنك خاص تابع للخنجر وهو مفلس اصلا تم التوجيه لوضع مبالغ وزارة التجارة في كصندوق دعم الصادرات وغيرها من الاموال الخاصة بوزارة التجارة..المبالغ تبخرت وتقدر ب 100 مليار دينار ..

والدولة تدفع للخنجر منذ ستة اشهر مبلغ 760 مليون دولار فقط فرق السعر بالوجبة بين سته وتسعة دولار..

الان جناعة الخنجر والحلبوصي يهددون بالانسحاب من تحالف الدولة لانهم يقولون ان الاتفاق لم ينص على محاسبتنا في عملنا وكذلك عمل الوزارات التابعة لحصتنا..اسمع الحلبوصي شيكول..

وعن صورته مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، فقال الحلبوسي: “اتعامل مع الدول بهويتي العراقية وموقعي السيادي وأزور  دولة جارة في النهار وليس سرا”.