التقارير الصحفية المليئة بالتحريض والتلفيق ضد كل ماهو شيعي اصبح اختصاص المدعوة هدير الربيعي..وهي من الصحفيات الفيليات البعثيات من بقايا الاعلام الصدامي المنقرض..اختصاصها تلفيق الاكاذيب حول الشخصيات الشيعية بكل انواعها واتجاهاتها السياسية والدينية..هدير الربيعي من خلال تقاريرها على قناة العربية والحدث اللتان تبثان من دبي..تشعر انها تدير اخطبوط استخباراتي ..فتعطي الارقام والاماكن والمعلومات الخاصة عن كل شخصية شيعية ان كان سياسي او اعلامي او اكاديمي..والتهمة هي تمويلهمزمن ايران وكذلك معاقبين من امريكا..المشكلة مع كاكه هدير ربيعي هي المصداقية الصحفية ومهنية الصحافة..التي داست عليها كاكه هدير خانم..اعتقد ان الوقت قد حان ان تسكت مثل هذه الاصوات اذا اراد السعوديين تطبيع علاقاتهم مع الشعب العراقي وحاصة الشيعة منهم..نتمنى من الاممير محمد بن سلمان ان يغلق افواه الكراهية والحقد وجلب اعلاميين يمارسون الصحافة بمهنية وليس لهم خلفيات بغثية او عرقية مريضة..